الحركات الإصلاحية

كان المنبع في ظهور الحركات الإصلاحية في أوروبا نحو القرن الثاني عشر ميلادي ، وكذلك بسب اكتشاف الأوروبين أكاذيب الكنيسة ومن بين هذه الإصلاحات نذكر:

  1. الألبجوازية: ظهرت هذه الحركة في القرن الثاني عشر ميلادي على يد جماعة من الأساتذة ورجال الدين الموضوعين الذين وجدوا فسادا رهيبا في الكنيسة، وبالتالي حاربتهم الكنيسة ودامت الحرب بين الكنسية والحركة الألبجوازية عشر سنوات
  1. ويكليف: ظهرت هذه الحركة في إنجلترا
  1. حناهس: ظهرت هذه الحركة في بوهيميا، وهذه الحركة تزعمها أستاذة الذين درسوا الإنجيل ووجدوا أن تعليم النصرنية في أوروبا تختلفي عما هو مكتوب فالإنجيل فأصبحوا يوعون الناس بضرورة عدم الانقياد للكنيسة، لكن حركتهم لم تلقى رواجا بين المؤمنين، وإكتفوا فقط بر ترجمة الإنجيل إلى اللغة المحلية
  1. حركة الإنجليون: هذه الحركة تحتكم إلى الإنجيل وتجسد تعاليمها من خلال الإنجيل
  1. مارثن لوثر: كان الألماني لوثر يرفض فكرة سك الغفران ويعتبرها جشعا من القسيس، يستغل الدين من أجل جمع المال،

نتائج الحركات الإصلاحية عدل

  • إنشاء الكنيسة لمحاكم التفتيش.
  • قامت الكنيسة بسن قرار الحرمان.
  • ترجمة الأستاذة ورجال الدين المعتدلين الإنجيل لعدة لغات محلية.
  • وضع مارثن لوثر مذهبا جديدا للنصرانية عرف بمذهب البروتيستان، واتخذ التورات كتابا المقدس المعمل به في هذا المذهب الجديد.[1]
  1. محاضرة الأساذة بوعمامة أستاذة محاضرة بالمدرسة العليا للأساتذة ببوزريعة- الجزائر العاصمة وحدة أوروبا في العصور الوسطى للسنة الدراسية 2015/2016م