نظرية الإدارة اليابانية

بعد خروج اليابان مهزومه من الحرب العالميه التانيه بعد القاء الولايات المتحده الامريكيه عليها القبله الذريه قررت اليبان بعد نفاذ قوتها وموادها الخام قررت بان تبداء حرب أخرى لكن حرب الاقتصاد والمال وتضع أهداف لتتخطي الهزيمة والاهتمام بالتكنولوجيه بدلا من التبعيه التكنولوجيه وعلمت ان الذي سيخرجها من هزيمتها هم القوه البشريه واهتمت بالتكنولوجيه والسيطره علي اقتصاد العالم وجاء تقدم اليابان نتيجه تحديث نظم الاداره في جميع المؤسسات الاجتماعيه وبعدها ظهرت نظريه z ومن العلماء الغرب الذين اهتمو بالتجربه اليبانيه هو وليام اوشي اما التجربه اليابانيه فانها مختلفه عن أفكار الرا سماليه الغربيه التي بدائها ماكس فيبر التجربه اليابانيه تسخدم المدخل الراسمالي الحديث وانها تتميز عن الييروقرطية والمذاهب البروتستانتي الذي يقوم علي سس الروحيه والدينيه اكدت التجربه الآسيويه التي ظهرت في الربع الاخير من القرن العشرين وايضا التجربه اليابان في منتصف القرن العشرين علي ان الراسماليه كنظام اجتماعي اقتصادي لايقتصر علي المذهب المسيحي فقط. بقدرماظهرت دول إسلامية مثل اندونسيا ودول مسيحيه ودول بوذيه وهندوسيه وظهرت ما يعرف بالنمور الآسيويه

يوجد مجموعه من الخصائص والسمات التي يتميز بها المجتمع اليابانى والتي تعكس طبيعه الاداره مؤسساته الانتاجيه وهي
  • الثقه
  • الدقه
  • الموده
  • الشخصيه اليابانيه

الثقه : الثقه بين العاملين حول انهم سيحول الخسائر الي ارباح وسيقمون بزياده في الانتاج الدقه:وتعتمد عليها نظم اداره المؤسسات الاجتماعيه والانتاجيه لزياده الانتاج والثقه واختيار أفضل الإدارين والعاملين الموده: تقوم العلاقات الاجتماعي ه في اليابان علي أساس الموده والحب وكذلك الشخصيه اليابانيه من صفاتها حب العمل والانتاج والطموح الفردي والتجديد والابتكار والابداع والصبر والشجاعه العامه

  • سمات التجربه اليبانيه

الوظيفه مدي الحياة :وبالطبع نوع من الضمان الاجتماعي الاستقرار لتقويم الذاتيه: يبدا في اليابان بعد مرور عشر سنوات وهي تقلل من الرقابه وتزيد من روح التعاون وتحمل المسؤليه اتخاذ القرار بالمشاركه الجماعيه

الحراك الوظيفي الداخلي يعتمد علي وصف العمل للعمال وكذلك وحريه الدوران العملي 
الاهتمام الشمولي بالناس تحترم الانسان ووتعطي كل الوسائل النفسيه الاجتماعيه والدعم المادي والمعنوي

القيم المشتركه الخاصه بالقيم اليابانيه