للراء ثلاث حالات:

  1. التفخيم
  2. الترقيق
  3. جواز الأمرين

الحالة الأولى: التفخيم:

عدل

تفخم الراء في الأحوال التالية:

  1. إذا كانت مفتوحة، ...مثل: (رَحمة) أو مشددة مثل: (الرَّاشدون).
  2. إذا كانت مضمومة، مثل: (رُمّان ـ رُزقوا ـ الرُّكَّع).
  3. إذا كانت ساكنة بعد ضم،... مثل: (غُرْفة).
  4. إذا كانت ساكنة بعد فتح،... مثل: (قَرْية).
  5. إذا كانت ساكنة بعد كسر عارض،... مثل: (أمِ ارْتابوا ـ ارْجعوا).
  6. إذا كانت ساكنة بعد كسر أصلي وأتى بعدها حرف استعلاء في كلمة واحدة... مثل: (مِرْصاداً ـ قِرْطاس).
  7. إذا كانت ساكنة بعد سكون غير الياء،... مثل: (القَدْرْ ـ الأمُورْ).
  8. إذا كانت ساكنة وما قبلها كسر أصلي وما بعدها حرف استعلاء غير مكسور في كلمة، مثال:(مِرْصَاداً-قِرْطَاسٍ)

الحالة الثانية: الترقيق:

عدل

وترقق الراء في المواضع التالية:

  1. إذا كانت مكسورة، مثل: (رِزقاً ـ فضُرِبَ).
  2. إذا كانت ساكنة بعد كسرة أصلية، وليس بعدها حرف استعلاء، مثل: (شِرْعة، قُدِرْ، ولا ناصِرْ).
  3. إذا كانت ساكنة في الآخر بعد حرف ساكن غير الياء، نحو: (الذِّكْرْ ـ السِّحْرْ).
  4. إذا كانت ساكنة في آخر كلمة وقبلها كسر أصلي، وبعدها حرف استعلاء في أول كلمة أخرى، مثل: (أنْذِرْ قَومك، اصبِرْ صبراً).

الحالة الثالثة: جواز الأمرين:

عدل

أي الترقيق والتفخيم،: إذا كانت ساكنة وقبلها كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء مكسور، مثل: (فِرْق) فمن فخمها نظر إلى مجرد وقوع حرف الاستعلاء بعدها، ومن رققها نظر إلى كونه مكسوراً، والكسر أضعفَ تفخيمَهُ.[1]

المراجع

عدل
  1. الواضح في شرح المقدمة الجزرية في علم التجويد، عزت عبيد الدعاس، دار الإرشاد للنشر، 2005، سوريا ـ حمص.